mardi 26 février 2013




رشيدة بليرج: "بعد عزل زوجي تم ترحيله من سجن سلا إلى سجن تولال المعروف بقساوته"

كود
الثلاثاء 26 فبراير 2013 - 05:00



رشيدة بليرج وأبناءها وفي الاطار عبد القادر بليرج
رشيدة بليرج وأبناءها وفي الاطار عبد القادر بليرجكشفت رشيدة بليرج، زوجة عبد القادر بليرج، إن إدارة سجن سلا 2 رحلته “بشكل تعسفي” إلى سجن  تولال بمكناس، المعروف “بقساوته و قمعه وطابع العقاب”، مشيرة إلى أن الاسرة “لم تصلها أي أخبار عنه ولا تدري ما هو مصيره".
وفي الوقت الذي اتهمت فيه زوجة بليرج قبل أيام قادة حزبي الأمة والبديل الحضاري، المعتصم والمرواني، بإبرام صفقة مع الدولة حينما أفرج عنهم مقابل السكوت عن وضعية بقية المعتقلين في ملف بليرج، وهو ما نفاه  الإثنان، فإن رشيدة بليرج قالت إن زوجها، قبل ترحيله تم “عزله عن باقي المعتقلين ولم يتمكن حتى محاميه من زيارته.. بالرغم من شهادة الجميع بحسن سلوكه داخل المؤسسة السجنية”.
زوجة بليرج استغربت كيف تم ترحيله، في “في الوقت الذي توالت فيه مبادرات المصالحة في الاونة الاخيرة، فضلا عن زيارات الوساطة التي قام بها بعض النشطاء السياسيين مثل خديجة الرويسي ومحمد الخالدي وفي الوقت الذي كنا ننتظر و بفارغ الصبر و نطمح الى الحل السياسي و الاغلاق النهائي
لما عرف بملف بليرج"، على حد تعبيرها. 


Le transfère de Belliraj sur demainonline


Abdelkader Belliraj (Photo DR)
Abdelkader Belliraj (Photo DR)
Abdelkader Belliraj qui était à l’isolement dans un quartier de la prison de Salé II, aurait éte transféré à celle de Toulal, près de Meknès. Ce qui s’apparente à une mesure de coercition intervient après qu’un militant du vingt février ait commémoré le deuxième anniversaire du mouvement par la diffusion d’une vidéo, depuis sa cellule de la même prison où Belliraj purgeait sa peine.

Le transfère de Belliraj sur hespress


لرئيسية | 24 ساعة | عزل وترحيل بليرج إلى سجن تولال

عزل وترحيل بليرج إلى سجن تولال

عزل وترحيل بليرج إلى سجن تولال
قالت زوجة عبد القادر بليرج إن مندوبية السجون قامت بترحيل المعتقل الإسلامي والمدان بالمؤبد تحت طائلة "قانون الإرهاب"، إلى سجن تولال بضواحي مكناس "بشكل تعسفي"، وذلك "بعد أن قامت إدارة سجن سلا 2 بعزله عزلة تامة عن باقي المعتقلين، لم تمكن محاميه من زيارته".
وتسائلت رشيدة بليرج، ضمن إفادة نصية لهسبريس اليوم، عن أسباب العزل والترحيل "في الوقت الذي تم تقريب باقي المعتقلين من أهاليهم"، موضحة أنها لا تتوصل بأية أخبار عن بليرج "ولا ندري ما هو مصيره".

Le transfère de Belliraj , sur febrayer com


ترحيل بليرج من سجن سلا 2 الى سجن تولال لأسباب مجهولة




فبراير.كوم
في الثلاثاء 26 فبراير 2013 الساعة 00:33



ترحيل بليرج من سجن سلا 2 الى سجن تولال لأسباب مجهولة

عزلت ادارة سجن سلا 2 المعتقل عبد القادر عزلة تامة عن باقي المعتقلين، كما علمت "فبراير.كوم" نقلا عن مصادر مقربة من هذا الملف. 

حيث لم يتمكن دفاعه من زيارته، كما جاء في رسالة وقعتها زوجته، قبل أن يصل إلى علمه، أنه خضع لعملية ترحيل من سجن سلا إلى سجن تولال بشكل تعسفي. 

وللذين يعرفون سجن تولال، فقد عرف بالصرامة التي تنحو في اتجاه القسوة واستعماله كمؤسسة للعقاب داخل العقاب! 

وقد استغربت عائلة بليرج وكل المتتبعين لهذا الملف، كيف يتخذ هذا المنحى، في الوقت الذي توالت فيه مبادرات المصالحة، لاسيما بعد أن توجت بوساطة قام بها بعض النشطاء السياسيين مثل خديجة الرويسي ومحمد الخالدي.

vendredi 22 février 2013









https://vimeo.com/60245011
Extrait n° 2 Conférence de Presse AMDH Bruxelles - Luk Vervaet
vimeo.com Conférence de presse de l'AMDH section Bruxelles le 16 fevrier 2013. Intervention de Luk Vervaet pour le Comité des familles des prisonniers 

jeudi 21 février 2013

Rachida Belliraj dément certaines publications en son nom .....


http://hibapress.com/details-37938.html


رشيدة بلعيرج تستنكر التصريح " الملفّق" الذي نسبه لها موقع إلكتروني

رشيدة بلعيرج تستنكر التصريح " الملفّق" الذي نسبه لها موقع إلكتروني

        رشيد أكشار : هبة بريس
  بعد الضجة المفتعلة التي اصطنعتها جريدة إلكترونية عقب تلفيقها تصريحا للسيدة رشيدة بليرج، مفاده اتهامها للمصطفى المعتصم الأمين العام لحزب البديل الحضاري غير المرخص، بالتواطئ مع الدولة و "عقد صفقة صمت" لمغادرة السجن مقابل تجاهل قضية بلعيرج زوج رشيدة، توصّل المعتصم برسالة توضيح من رشيدة بليرج تؤكد فيها عدم تلفّظها بأي من هذا الكلام المنشور عنها، و الذي استدعى لاحقا من المعتصم ردا تم نشره على هبة بريس.

L'avocat de Belliraj déplore les agissement du directeur de la prison de salé 2


http://hespress.com/permalink/73061.html

محامي بليرج يستنكر "تعسف" مدير سجن سلا

محامي بليرج يستنكر "تعسف" مدير سجن سلا
اشتكى أحمد راكز، محامي عبد القادر بليرج المدان بالمؤبد في ملف "خلية بليرج"، مما أسماه "تعسف" مدير سجن سلا2، بمنعه من زيارة كل من موكله والمعتقل الإسلامي حسن خطاب، المدان في قضية تزعم لـ"خلية أنصار المهدي"، بدعوى تجديد رخصة الزيارة.
واعتبر راكز أن منعه مناف للقانون لكونه "يتوفر على رخصة هي في القانون مستمرة ولا تحتاج إلى تجديدها"، واصفا الأمر بـ"خرق المقتضيات القانونية والدستورية والأعراف".
وأضاف راكز في اتصال مع هسبريس أنه توجه على إثر ذلك إلى وكيل الملك بابتدائية سلا قصد تدارس الموقف، باعتباره السلطة الوصية على السجن، "حيث عبر الوكيل عن تقديره للموقف واتصل مباشرة بمدير السجن محتجا وأخبره أن الرخصة قانونية وبالتالي السماح بزيارة موكل المحامي"، إلا أن راكز فوجئ بمنعه للمرة الثانية، قبل أن يتقدم اليوم بطلب زيارة لأحد موكليه من معتقلي الحق العام، "لكن المدير رفضه مرة أخرى، قبل أن أحتج بقوة أمام الباب الذي فتح تحت الضغط"، يضيف أحمد راكز في التصريح ذاته.

Rachida Belliraj: La justice marocaine est une machine a broyer les hommes



زوجة بلّيرج تصف القضاء المغربي بـ"آلة الطحن"

زوجة بلّيرج تصف القضاء المغربي بـ"آلة الطحن"
اعتبرت رشيدة بليرج، زوجة عبد القادر بلريج المُدان بالمؤبد تحت طائلة قانون "الإرهاب"، أن الإفراج عن المعتقلين الستّة، بمن فيهم محمد المرواني والمصطفى المعتصم، بعد إدانتهم بتهم ثقيلة ترواحت ما بين 25 و28 سنة سجنا نافذا، "دليل واضح على أن ملف ما يسمى بخلية بلريج مفبرك بدقة متناهية".
ونفت زوجة بليرج، في سياق توضيح حول المقال الذي نشر تحت عنوان "زوجة بلّيرج: المرواني والمعتصم نالا الحريّة مقابل "صفقة صمت""، ما قيل حول تصريحها خلال ندوة صحفية نظمها فرع الجمعية المغربية لحقوق الإنسان ببروكسيل، من كون الناشطَين السياسيين المذكورين المستفيدَين من عفو ملكي "التزمَا بالامتناع عن إثارة ملف عبد القادر بلّيرج مقابل نيل الحريّة في إطار صفقة سياسية"، موضحة أن تمتيع كل من المراوني والمعتصم، ومعهم باقي السياسيين، بالحرية "هو دليل واضح على أن الملف مجرد تصفية للحسابات ولا يحيل على أي شيء يذكر"، فيما وصفت رشيدة، ضمن تصريح خصت به هسبريس، القضاء المغربي بـ"آلة الطحن" التي تقضي على الأشخاص.

زوجة بلّيرج: المرواني والمعتصم نالا الحريّة مقابل "صفقة صمت"



الرئيسية | مغاربة العالم | زوجة بلّيرج: المرواني والمعتصم نالا الحريّة مقابل "صفقة صمت"

زوجة بلّيرج: المرواني والمعتصم نالا الحريّة مقابل "صفقة صمت"

زوجة بلّيرج: المرواني والمعتصم نالا الحريّة مقابل "صفقة صمت"
قالت رشيدة بلِّيرج، زوجة عبد القادر بلِّيرج المدان على خلفيّة ملفّ "إرهاب" بحكم وصل إلى المؤبّد، إنّ زوجها "بريء من التهم التي طالته".. في حين انتقدت إطلاق سراح كلّ من المصطفى المعتصم ومحمّد المرواني، على وجه 

mercredi 20 février 2013


Bovenkant formulier
سياسةوطنيمصطفى المعتصم : العفو الملكي كان من شروط تولي أمانة المجلس الاستشاري من طرف الصبار
الثلاثاء, 19 فبراير 2013 14:52
مصطفى العماري
·          

مازال الملف الشائك ضمن اعقد ملفات الإرهاب في المغرب، تتقاذفه الأيادي بسبب حرارة القضايا التي يحتويها، ونوعية الجهات والمصالح التي تتداخل فيه، انه ملف "عبد القادر بلعيرج" ومن أدينوا معه في تلك القضايا ضمن خلية ضمت العديد من الأطراف منهم من غادر السجن بسبب العفو الملكي، ومنهم من قضوا مدة محكومتيهم، في حين بقي ملف المتهم الرئيسي يراوح مكانه برغم ما راج من أقوال حول المراجعات التي قام بها من داخل السجن، بمعية معتقلين آخرين على خلفية قضايا تتعلق بالإرهاب .
في حوار مع أحد أطراف القضية "المصطفى المعتصم" لموقع "إنصاف بريس" يوم الثلاثاء 19 فبراير الجاري، حول مجموعة من التصريحات كانت أدلت بها زوجة عبد القادر بالعيرج عن "صفقة الخروج" التي شملت رفاق درب بلعيرج وأستثنه وحده في حكم قاسي بالسجن المؤبد، أكد المعتصم خبر النفي المطلق عن الصفقة المزعومة بين الدولة والمعتصم ومن معه، مستدلا على ذلك بكون المعتصم طرف "مجهري" في القضية وليست له مؤهلات إبرام مثل تلك الصفقات، وقال في ذات الحديث إن ملف "بلعيرج" معقد وتتجاذبه أطراف داخلية وخارجية،أما في ما يخص العفو الذي حظي به المعتصم قال إن هناك وزارة للعدل ومديرية للعفو هي من تقرر في مسطرة العفو من عدمه بعيدا عن منطق الصفقة او المؤامرة او ما شابه ذالك .
وأضاف المعتصم في تصريحه "للموقع" أنه يحس بالظلم الذي لحق بالمعتقلين في الملف، ويناشد كل المسئولين على توفير المحاكمة العادلة وتمتيع المظلومين فيه من حقوقهم وإطلاق سراحهم فور عدم تبوث الأدلة الكافية لاعتقالهم، وعن موضوع الرد حول تلك الاتهامات قال المعتصم حياءا منه سيمتنع عن الرد بسبب ضروف إنسانية بائسة تعيشها الزوجة نتيجة معاناتها مع غياب زوجها والتزاماتها الأسرية وأردف قائلا: اقدر مشاعرها التي تجاوزت كل المتوقع، الى قذف الاتهامات يمينا ويسارا متناسية كل الاطراف الاخرى في الملف والتركيز على الحلقة الأضعف وهي المعتصم و إخوانه الذين إستفادوا من العفوا الملكي بحضور ومباركة الأمين العام للمجلس الاستشاري لحقوق الإنسان محمد الصبار .

mardi 19 février 2013


http://hespress.com/permalink/72884.html


 زوجة بلّيرج تصف القضاء المغربي بـ"آلة الطحن"
زوجة بلّيرج تصف القضاء المغربي بـ"آلة الطحن"
اعتبرت رشيدة بليرج، زوجة عبد القادر بلريج المُدان بالمؤبد تحت طائلة قانون "الإرهاب"، أن الإفراج عن المعتقلين الستّة، بمن فيهم محمد المرواني والمصطفى المعتصم، بعد إدانتهم بتهم ثقيلة ترواحت ما بين 25 و28 سنة سجنا نافذا، "دليل واضح على أن ملف ما يسمى بخلية بلريج مفبرك بدقة متناهية".
ونفت زوجة بليرج، في سياق توضيح حول المقال الذي نشر تحت عنوان "زوجة بلّيرج: المرواني والمعتصم نالا الحريّة مقابل "صفقة صمت""، ما قيل حول تصريحها خلال ندوة صحفية نظمها فرع الجمعية المغربية لحقوق الإنسان ببروكسيل، من كون الناشطَين السياسيين المذكورين المستفيدَين من عفو ملكي "التزمَا بالامتناع عن إثارة ملف عبد القادر بلّيرج مقابل نيل الحريّة في إطار صفقة سياسية"، موضحة أن تمتيع كل من المراوني والمعتصم، ومعهم باقي السياسيين، بالحرية "هو دليل واضح على أن الملف مجرد تصفية للحسابات ولا يحيل على أي شيء يذكر"، فيما وصفت رشيدة، ضمن تصريح خصت به هسبريس، القضاء المغربي بـ"آلة الطحن" التي تقضي على الأشخاص.


الرئيسية | مغاربة العالم | زوجة بلّيرج: المرواني والمعتصم نالا الحريّة مقابل 


            صفقة صمت
"

زوجة بلّيرج: المرواني والمعتصم نالا الحريّة مقابل "صفقة صمت

زوجة بلّيرج: المرواني والمعتصم نالا الحريّة مقابل "صفقة صمت"
قالت رشيدة بلِّيرج، زوجة عبد القادر بلِّيرج المدان على خلفيّة ملفّ "إرهاب" بحكم وصل إلى المؤبّد، إنّ زوجها "بريء من التهم التي طالته".. في حين انتقدت إطلاق سراح كلّ من المصطفى المعتصم ومحمّد المرواني، على وجه 

dimanche 17 février 2013




Lettre ouverte de Belliraj avant la conférence de presse de l'AMDH

Abdelkader Belliraj dénonce l'attitude de la Belgique et de l'Occident en général dans cette lettre écrite à l'occasion de la conférence de presse de l'AMDH le 16 février à Bruxelles.

« Le Maroc est perçu par l'Occident politique comme le gendarme nécessaire pour exécuter le sale boulot que les services de l'Occident ne peuvent exécuter.
L'Occident se sert du Maroc comme premier barrage contre le trafic de drogues et/ou contre les déplacements des candidats immigrés. En sachant que ces fléaux sont conséquents des politiques occidentales vis-à-vis des pays concernés.
L'Occident se sert du Maroc comme levier de propagande pour le terrorisme, chose dont l'Occident politique fait usage pour militariser la planète et étaler son hégémonie géostratégique et politique, avec comme but de régner en maître du monde.
Par conséquent la Belgique – entre autres – est parfaitement au courant du fonctionnement de la justice marocaine - qui n'existe pas - vis-à-vis de ces dossiers.
La Belgique agit en parfait complément et complice de l'état marocain en jugeant recevable des requêtes formulées par l'état marocain sous prétexte d'honorer des conventions bilatérales en matière judiciaire, ratifiées par les deux états concernés, sans vérifier le bon déroulement des procédures légitimes.
Il faut mettre en évidence ce qui suit :




vendredi 15 février 2013

http://fr.lakome.com/index.php/politique/387-lettre-ouverte-d-abdelkader-belliraj



Lettre ouverte d'Abdelkader Belliraj
Publié le vendredi 15 février 2013 09:42
Abdelkader Belliraj dénonce l'attitude de la Belgique et de l'Occident en général dans cette lettre écrite à l'occasion de la conférence de presse de l'AMDH le 16 février à Bruxelles.

« Le Maroc est perçu par l'Occident politique comme le gendarme nécessaire pour exécuter le sale boulot que les services de l'Occident ne peuvent exécuter.
L'Occident se sert du Maroc comme premier barrage contre le trafic de drogues et/ou contre les déplacements des candidats immigrés. En sachant que ces fléaux sont conséquents des politiques occidentales vis-à-vis des pays concernés.
L'Occident se sert du Maroc comme levier de propagande pour le terrorisme, chose dont l'Occident politique fait usage pour militariser la planète et étaler son hégémonie géostratégique et politique, avec comme but de régner en maître du monde.
Par conséquent la Belgique – entre autres – est parfaitement au courant du fonctionnement de la justice marocaine - qui n'existe pas - vis-à-vis de ces dossiers.
La Belgique agit en parfait complément et complice de l'état marocain en jugeant recevable des requêtes formulées par l'état marocain sous prétexte d'honorer des conventions bilatérales en matière judiciaire, ratifiées par les deux états concernés, sans vérifier le bon déroulement des procédures légitimes.
Il faut mettre en évidence ce qui suit :

Comment expliquer la collaboration d'une justice démocratique (belge) avec une non-justice ? Où les procès sont expéditifs et les tribunaux dignes de l'inquisition ?
Comment expliquer ceci en sachant que les autorités belges concernées sont tout à fait averties et parfaitement informées de la réalité de la dite justice marocaine ?
Comment juger équitablement quelqu'un au Maroc pour des faits commis en Belgique sans présence du dossier et sans procuration judiciaire belge autorisant ce fait ?
Et si la Belgique a transmis des documents concernés en étant parfaitement averti de la réalité judiciaire marocaine, elle endosse la personnalité d'un faussaire.
Si les documents ne sont pas transmis, elle est complice de crime contre l'humanité en légitimant des pratiques barbares (enlèvements, tortures, viols...) par le fait de tendre la main à des bourreaux en donnant suite à pareils actes de piraterie.
Par conséquent, toute procédure belge dans le cas Belliraj, Aarrass, et autres .. est caduque et illégitime, dépourvue de toute logique judiciaire. Elle ne peut être jugée recevable par des tribunaux démocratiques.
Il s'agit tout simplement de la traite d'êtres humains monnayés de part et d'autre par des chasseurs de prime dépourvus de toute valeur humaine et d'un minimum de considération pour l'individu comme un être humain.
Abdelkader Belliraj
Prison de Salé II, Maroc

Lettre de Belliraj, a l'occasion de la conférence de l'AMDH


  • / vendredi, février 15, 2013

Abdelkader Belliraj se rappelle au bon souvenir de l’Occident

Lettre manuscrite d'Abdelkader Belliraj, envoyée clandestinement depauis la prison de Sale 2.
Lettre manuscrite d’Abdelkader Belliraj, envoyée clandestinement depuis la prison de Sale 2.
Depuis sa cellule de la prison de Salé 2, près de Rabat, le prisonnier Abdelkader Belliraj a envoyé une lettre ouverte à l’occasion de la conférence de presse de l’AMDH du samedi 16 février à Bruxelles, que nous reproduisons ci-dessous. 
La Belgique est parfaitement au courant du fonctionnement de la justice marocaine – une justice, qui n’existe pas. Le Maroc est perçu par l’Occident politique comme le gendarme nécessaire pour exécuter le sale boulot que les services de l’Occident ne peuvent exécuter.

L’Occident se sert du Maroc comme premier barrage contre le trafic de drogues et/ou contre les déplacements des candidats immigrés. En sachant que ces fléaux sont conséquents des politiques occidentales vis-à-vis des pays concernés.
L’Occident se sert du Maroc comme levier de propagande pour le terrorisme, chose dont l’Occident politique fait usage pour militariser la planète et étaler son hégémonie géostratégique et politique, avec comme but de régner en maître du monde.
Par conséquent la Belgique – entre autres – est parfaitement au courant du fonctionnement de la justice marocaine – qui n’existe pas – vis-à-vis de ces dossiers.
La Belgique agit en parfait complément et complice de l’état marocain en jugeant recevable des requêtes formulées par l’état marocain sous prétexte d’honorer des conventions bilatérales en matière judiciaire, ratifiées par les deux états concernés, sans vérifier le bon déroulement des procédures légitimes.
Il faut mettre en évidence ce qui suit :
Comment expliquer la collaboration d’une justice démocratique (belge) avec une non-justice ? Où les procès sont expéditifs et les tribunaux dignes de l’inquisition ?
Comment expliquer ceci en sachant que les autorités belges concernées sont tout à fait averties et parfaitement informées de la réalité de la dite justice marocaine ?
Comment juger équitablement quelqu’un au Maroc pour des faits commis en Belgique sans présence du dossier et sans procuration judiciaire belge autorisant ce fait ?
Et si la Belgique a transmis des documents concernés en étant parfaitement averti de la réalité judiciaire marocaine, elle endosse la personnalité d’un faussaire.
Si les documents ne sont pas transmis, elle est complice de crime contre l’humanité en légitimant des pratiques barbares (enlèvements, tortures, viols…) par le fait de tendre la main à des bourreaux en donnant suite à pareils actes de piraterie.
Par conséquent, toute procédure belge dans le cas Belliraj, Aarrass, et autres .. est caduque et illégitime, dépourvue de toute logique judiciaire.
Elle ne peut être jugée recevable par des tribunaux démocratiques.
Il s’agit tout simplement de la traite d’êtres humains monnayés de part et d’autre par des chasseurs de prime dépourvus de toute valeur humaine et d’un minimum de considération pour l’individu comme un être humain.
Abdelkader Belliraj
Prison de Salé II, Maroc