lundi 27 août 2012



المعتصم: اعتقالنا جاء ضمن ترتيب سياسي يهدف إلى تصفية العدالة والتنمية


قال إن بلعيرج شخص ذكي واسع الثقافة كان يضحك عندما يقول له أنت شخص يستعصي على الفهم
سليمان الريسوني
 يروي مصطفى المعتصم، واحد من السياسيين الستة الذين وجهت إليهم تهم ثقيلة في ملف خلية بلعيرج، في اعترفاته لـ«المساء»،
تفاصيل مثيرة ارتبطت بحياته الشخصية والدعوية والسياسية.
ويعترف مصطفى المعتصم بأنه كان وراء إطلاق «العمل الإسلامي» في الثانويات والجامعات أيام كانت قلاعا يسارية، ويحكي كيف تعرف على عبد الكريم مطيع، زعيم «الشبيبة الإسلامية»، ليصبح قياديا فيها بعد هروب هذا الأخير إلى الخارج إثر اغتيال الاتحادي عمر بنجلون، حيث سيقابله في السعودية ليقول له مطيع: «احذر عبد الإله بنكيران فهو عميل للنظام».
ويحكي المعتصم تفاصيل ما دار بينه وبين عبد السلام ياسين وكيف تخلص منه مرشد العدل والإحسان قائلا: «أنت تصلح لحزب التحرير وليس لجماعتنا». ويقف مطولا عند علاقته بعبد القادر بلعيرج، المحكوم عليه بالسجن المؤبد في قضايا الإرهاب، وتجربة توحيد الحركات الإسلامية، وتجربة القطب الديمقراطي مع حرزني وصلاح الوديع وآخرين سنة 2002، وتأسيسه حزب «البديل الحضاري» ثم اعتقاله بتهمة الإرهاب، وكواليس استنطاقه ومحاكمته، ثم تجربته السجنية.
- ما هي القناعة التي تشكلت لديك حول اعتقال عبد القادر بلعيرج والتهم الموجهة إليه؟
< أنا أقول إن القضية بكاملها جاءت في سياق سياسي كان الغرض منه هو خلق نوع من الرعب في الساحة السياسية في أفق ترتيبها، وقد كنا «الحائط القصير» الذي أراد من خلاله أصحاب ذلك الترتيب قياس نبض الشارع المغربي، ولكن هيهات فقد نالت قضيتنا الدعم الكبير من المشهد السياسي والحقوقي. أما في ما يتعلق ببلعيرج، فأخشى أن تكون هناك تصفية حسابات معه لا نعرفها.
- سبق لك أن قلت إنه في إطار ترتيب المشهد السياسي في 1992 بُعث إليكم عبد القادر بلعيرج. هل تعني أن جهة ما في السلطات المغربية هي التي بعثته إليكم بغرض توريطكم؟
< أنا قلت إنه جاءنا في هذه الفترة.
- بمعنى أنه كان يعمل لفائدة جهة معينة؟
< أنا عندما أمارس السياسة فإنني أمارس حقي في التحليل وأجنب نفسي اتهام الناس بشكل مجاني. في تصوري، أننا ما إن أخرجنا من الوحدة في 1992 مع الحركات والفصائل الإسلامية حتى سعى من سعى إلى توريطنا في مطبات أمنية.. كانت هناك نسخة بلعيرج 1، وبعد انتخابات 2007 أخرجت نسخة بلعيرج 1 من الدواليب وتم إعداد نسخة بلعيرج 2 المنقحة والمزيدة. يجب ألا ننسى أن انتخابات سنة 2007 عرفت تراجعا خطيرا لحزب الاتحاد الاشتراكي وتحمل حزب الاستقلال للمسؤولية. وفي تقديري، فإن حزب الاستقلال كان سيشهد هزيمة نكراء في انتخابات 2012 بناء على الترتيب السياسي الذي اعتمد، وبين 2007 و2012 كان من المفترض أن تتم تصفية حزب العدالة والتنمية، لكن شاء الله أمرا آخر.
- لم تجبني حول ما إذا كانت جهة ما هي التي دست بلعيرج بين صفوفكم في 1992؟
< لا يمكن أن أقفو ما ليس لي به علم. بلعيرج شخص ذكي واسع المطالعة والثقافة، كنت أقول له عندما كنا نلتقي في المحاكمة أنت شخص يستعصي على الفهم.
- كيف كان يجيبك؟
< كان يضحك دون أن يعطي جوابا. أنا أيضا لم يكن هدفي تلقي جواب منه. عموما، أتمنى أن يطوي المغرب هذه الصفحة.
- أليس بعد أن يعرف المغاربة الحقيقة؟
< أنا مع كشف الحقيقة كاملة.
- ما الذي قاله بلعيرج عن ارتباطاته والمنسوب إليه، خصوصا في مسألة إدخال أسلحة إلى المغرب ؟
< هو أنكر المنسوب إليه جملة وتفصيلا، واتهم المحققين بتعذيبه.
- وماذا عن السلاح؟
< هو لم يعترف بذلك أمام القاضي، لكن أمام قاضي التحقيق قال إن السلاح الذي كان يدخل إلى المغرب كان موجها إلى الجزائر، وإن ذلك كان بعلم إدريس البصري.
- ألم تحاول زوجة بلعيرج وأقاربه الاتصال بك؟
< لا، أبدا.
- نشأت خلافات بينكم كمعتقلين سياسيين؛ إلى ماذا تردها؟
< الخلافات ستظهر بعدما نسق محمد المرواني مع باقي المعتقلين في خلية بلعيرج وخاض معهم إضرابا مفتوحا عن الطعام دون أن يكون لنا علم بذلك، أقصد أنا ومحمد الأمين الركالة وعبد الحفيظ السريتي.
- وهو ما رددتم عليه ببيان تنفون فيه أنكم مضربون عن الطعام؟
< نعم، نحن لم نعرف أن المرواني وباقي المعتقلين قد دخلوا في إضراب عن الطعام إلا بعد أن قرأنا في الصحافة أن المعتقلين الستة قد استأنفوا إضرابهم عن الطعام، فكتبنا بيانا توضيحيا على وجه السرعة وأرسلناه إلى الصحافة الوطنية.
- والعبادلة ماء العينين، الذي كان نزيلا بنفس الجناح الذي كنت تقيم فيه، خاض بدوره إضرابا عن الطعام؟
< كنا نعرف أنه سيدخل في إضراب عن الطعام لظروف ارتبطت بعائلته.
- لماذا لم تدخلوا في هذا الإضراب؟
< أولا، نحن لم نـُستشر في ذلك؛ ثانيا، لم نكن نقوم بأية خطوة إلا بالتنسيق مع دفاعنا وإطلاع أسرنا والهيئات المناصرة لنا.
- هنا تعمق الخلاف بينكما، أنت والمرواني؟
< أخذ كل منا الموقف الذي يناسبه، ولكننا أخبرنا هيئة دفاعنا، التي سارعت إلى السجن للاطلاع على حقيقة الإضراب، بأننا لن ننسق مستقبلا مع المرواني.
- ألم تكن، مبدئيا، ضد الإضراب؟
< لا، أبدا. الإضراب الأول الذي خضناه كنت أنا من حض عليه. لم أكن، من الناحية المبدئية، ضد أي معركة من أجل طرح قضيتنا؛ لكن لا يمكن خوض أي معركة إلا بعد توفير شروط معينة، فلم يكن واردا الدخول في إضراب عن الطعام في أي وقت، خصوصا عندما يطلب منك محاموك بعض التريث أو يؤكدون لك عدم مناسبة الظرفية.
- ما يقوله المعتقلون الذين دخلوا في الإضراب الثاني عن الطعام، وكان على رأسهم محمد المرواني، هو أنه كان هناك اختياران: اختيار يسعى إلى انتزاع الحقوق بالنضال، واختيار يراهن على الهدنة والوساطة مع الدولة؛ إلى أي حد كان ذلك حقيقيا؟
< إن كان المرواني قد قال مثل هذا الكلام فهو مـُفترٍ أفاك وكذاب لعين. لم نكن أمام خيارين، بل كان هناك خيار واحد: ناضل وتفاوض أو لنقل ناضل لتوفير الأجواء المناسبة للحوار، سواء المباشر أو غير المباشر عبر من يقوم بدور الوسيط، من أجل حل المشكلة. نحن خرجنا من السجن بفضل صمودنا نعم، ولكن أيضا بفضل المجهودات التي بذلتها هيئة الدفاع والمنظمات الحقوقية والمدنية، داخل المغرب وخارجه، وهي هيئات وسيطة وضاغطة في نفس الآن. محمد الصبار، الأمين العام للمجلس الوطني لحقوق الإنسان كان واحدا من محامينا، وأول ما قام به عند توليه مهمة المجلس الوطني هو المطالبة بإطلاق سراحنا. والهدف من النضال هو الضغط لفتح الحوار وليس الانتحار، فلا أحد يخرج من السجن لأنه أضرب عن الطعام. السلفيون في السجون، يدخلون مرارا في إضرابات عن الطعام لا يسمع صداها إلا بعد مرور شهر أو بعد وصول بعضهم إلى المستشفى. من ناحية أخرى، أسأل: هل الإضراب الذي خاضه المرواني هو الذي أخرجه من السجن؟ هذا انتقاص من المناضلين الذين ساندونا والذين يجب أن نكون ممتنين لهم.. ممتنين لعمل هيئة الدفاع التي أحسنت في كل شيء وتوفقت في كل شيء، جازى الله أعضاءها خيرا.. نحن لم نكن أمام دفاع يأخذ أتعابا ومقابلا ماديا، بل كنا أمام دفاع يسافر إلى أوربا من ماله الخاص ويسكن في فندق من ماله الخاص للدفاع عن قضيتنا، نحن كنا أمام أناس شرفاء، لا يمكنني أن أوفيهم حقهم مهما شكرتهم، والله سبحانه وتعالى هو من سيجازيهم، وأنا أتشرف بمعرفتهم وأنحني أمام هالتهم العليا، وما كان لي أن ألوي ذراعهم أو أن أخوض معركة دون إخبارهم القبلي واستشارتهم. وبالمناسبة، أنا أحيي هيئة التضامن معنا، وعلى رأسها المناضل بن سعيد آيت يدر، وأعبر عن شكري وامتناني للجمعيات الحقوقية دون استثناء، وأغتنم الفرصة لأوجه تحية خاصة، وليسمح لي الرجال، إلى المرأة الحقوقية، تحية إلى الأخت خديجة الرياضي وأمينة بوعياش وخديجة المروازي، وأيضا دالي تفيوليت من فرنسا، وأقول النساء لأبيـِّن أنهن لعبن دورا مهما في معركتنا

lundi 20 août 2012

              

La femme de Belliraj :

 RAMID EST UNE RISÉE ET LES PRISONS SONT ENCORE PLEINES DE PRISONIERS POLITIQUES 





samedi 18 août 2012


Interview avec Maria Moukrim  partie 5  


زوجة بليرج: أطرق كل الأبواب


فبراير.كوم في السبت 18 غشت 2012 الساعة 12:40  



vendredi 17 août 2012



Rachida Belliraj: Pourquoi avoir attendu 4 ans avant de réagir 

interview insafpress partie(1)



jeudi 16 août 2012


زوجة بلعيرج تفجر قنابل ثقيلة في وجه السلطات 

زوجة بلعيرج تفجر قنابل ثقيلة في وجه السلطات البلجيكية وبوتفليقة وحسني مبارك والرميد والمعتصم ... 






فجرت زوجة بلعيرج قنابل ثقيلة وحقائق صادمة تنشر لأول مرة، في وجه "السلطات البلجيكية" والرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة ووزير العدل والحريات المغربي مصطفى الرميد وأمين عام حزب "البديل الحضاري" "المحظور"، المصطفى المعتصم، والرئيس المصري المخلوع حسني مبارك، والقضاء المغربي، وفي وجه عدد من الجهات والمؤسسات الأخرى.
ووجهت زوجة بلعيرج، المعتقل بسجن سلا2، على خلفية إدانته بالسجن المؤبد، إتهاما خطيرا لمصطفى المعتصم حين اتهمته بالتواطؤ ضد زوجتها عبر تقسيم الملف الذي كان يضمه صحبة المعتقلين السياسيين إلى جانب زوجها عبد القادر بلعيرج ومتهمين آخرين، وقالت المعنية: " المعتصم هو الذي دفع لتقسيم الملف ولشطر الملف وللتنصل نهائيا منه".
واتهمت زوجة بلعيرج، في حوار مطول وشامل مع إنصاف بريس"، المنظمات الحقوقية المغربية بالمساهمة في تقسيم الملف، حين ركزت على المعتقلين السياسيين الستة دون زوجها، متسائلة عن سبب خروج أخ زوجها صالح دون زوجها.
ووجهت الزوجة المذكورة نداء إلى المنظمات الحقوقية الوطنية والدولية من اجل التدخل لصالح مواطن جزائري يدعى "بنرابح بنيطو" كان قد حكم في ملف زوجها بعشر سنوات، مدينة السلطات البلجيكية التي سلمته للسلطات المغربية فقط لانه كان بلا اوراق في بلجيكا ولم يجد محامي للدفاع عنه مقارنة مع 13 متهمين آخرين رفضت السلطات البلجيكية تسليمهم للمغرب.
HTTP://WWW.INSAFPRESS.COM/INSAFPRESS/129-NEWSFLASH/5204-2012-08-11-14-46-39.HTML

mardi 7 août 2012


رشيدة: لهذا أحببت بليرج


فبراير.كوم في الاحد 5 غشت 2012 الساعة 13:27



هذا ما ندم عليه زوجي بليرج


فبراير.كوم في الاحد 5 غشت 2012 الساعة 13:03

لأول مرة تتحدث رشيدة بليرج عن عبد القادر الزوج، تكوينه، دراسته، أين درس، وكيف توقف عن الدراسة، وعلاقته بالكتب ورغبته في التأطير..جذور انتمائه وتوجهاته.. 

مع الزوجة تتعرفون على جزء من ملامح وشخصية بليرج الذي يتابع وفي واحد من أخطر الملفات الإرهابية في المغرب.





رشيدة لـ"فبراير.كوم": هذا ما قاله لي زوجي الذي التقيته لأول مرة منذ أربع سنوات


فبراير.كوم في الثلاثاء 31 يوليوز 2012 الساعة 14:10


 
‎ لم يكن الخميس 26 يوليوز يوما عاديا في حياة رشيدة بليرج. فلأول مرة تزور زوجها بمفردها في السجن‫.‬
 
‎منذ اعتقاله، جرت العادة أن ترافقها أم عبد القادر بليرج وأولادها الثلاثة، تقول رشيدة التي جمعتها بعبد القادر 20 سنة من الزواج بهذا الشأن‫:«أخبرت عبد القادر بذلك منذ يومين، قلت له سأزورك بمفردي، كنت في حاجة إلى أن نكون نحن الإثنين فقط.. "‬
 
عن هذه اللحظات تروي رشيدة بليرج لـ"فبراير.كوم".
 

رشيدة لـ"فبراير.كوم": هذا ما قاله لي زوجي الذي التقيته لأول مرة منذ أربع سنوات

بعد 5 سنوات على اعتقال زوجي


حاورتها:مرية مكريم في السبت 28 يوليوز 2012 الساعة 18:18


 رافقتها وهي تجر أذيال الخيبة من سجن سلا‫.‬ بدا ذلك واضحا وهي تجر أكياسا بلاستيكية تحوي أواني متواضعة صنعت من البلاستيك الرخيص بعد أن أٌفرغت من الطعام الذي جلبته لزوجها في الزيارة التي سبقت هاته‫.‬ 

‎ لم يكن الخميس 26 يوليوز يوما عاديا في حياتها‫.‬ فلأول مرة تزور زوجها بمفردها في السجن‫.‬ 

‎منذ اعتقاله، جرت العادة أن ترافقها أم عبد القادر بليرج وأولادها الثلاثة، تقول رشيدة التي جمعتها بعبد القادر 20 سنة من الزواج بهذا الشأن‫:«أخبرت عبد القادر بذلك منذ يومين، قلت له سأزورك بمفردي، كنت في حاجة إلى أن نكون نحن الإثنين فقط.. "‬ 

‎‫فجأة، تشرد بذهنها وهي تنتصر على دموعها حينما تتذكر أنها لم تكن وإياه وحيدين، فقد كان الحارس وأسوار المعتقل والشبابيك والعيون التي تترصد خطواتهما…‬ 

‎‫وسرعان ما تضيف:" قال لي كما تحبين..لكن للأسف لم يسعفني لا الزمان ولا المكان لأحدثه كزوجة..(تبتسم وهي تمسح بيديها عينيها ووجهها في محاولة لإخفاء خجلها)، فقد تحدثنا أغلب الوقت في السياسة..هذا هو عبد القادر.. غالبا ما يتحدث عن كتبه التي يقرأها وعن انشغالاته الساسية.."‬ 

‎‫وأخيرا وصلنا إلى البيت. ‬استقبلتنا في بيت متواضع في حي المحيط بالعاصمة الرباط‫.‬ تحضن أولادها الثلاثة وتتجاذب أطراف الحديث مع أم عبد القادر التي تحدثت كل الوقت معنا عن الأمراض التي تنخر جسدها والتي اشتدت آلامها منذ اعتقال ابنها‫..‬ 

‎‫"‬فبراير‫.‬كوم‫"‬ في ضيافة عائلة بليرج الذي قدمته الرواية الرسمية كبطل لأخطر الملفات الإرهابية في مملكة محمد السادس‫.‬ 

‎تتذكرون الأسلحة إياها التي نسب جلبها وتخزينها في المغرب لعبد القادر بليرج المقيم في بلجيكا من أجل القيام بأعمال إرهابية، وتتذكرون أن بعضا من المعتقلين في الشبكة الإرهابية التي يتزعمها، لم يكن إلا لسياسيين نذكر بعضهم وهم مصطفى المعتصم، الأمين العام لحزب البديل الحضاري، والناطق الرسمي لنفس الحزب محمد الامين الركالة، أمين المرواني الأمين العام لحزب الأمة، إضافة إلى العبادلة والسريتي الذين غادروا السجن بعفو ملكي في أبريل 2011‫.‬ 

‎تتذكرون الفندق والمقهى والممتلكات التي تم جردها في مراكش وفي الناظور ونسبت لعبد القادر بليرج، والملفات المعقدة تفاصيلها والتي ارتبطت بالمعتقل بليرج، والتي لا تخلو من مشاهد هوليودية، بما فيها سرقة بنك في بلجيكا، التورط في قتل يهودي في بلجيكا دائما‫..‬ 

‎يتعلق الأمر بملف معقد، تحول مع مرور الزمان إلى مدونة تنشر بها رشيدة كل ما يكتب عن زوجها عبد القادر، تتصفحها بكثير من الأسى والحسرة‫:"‬هذا مقال نشر في مجلة ‫"‬تيل كيل‫"‬ يسائل المخابرات حول ملف زوجي‫..‬ وهذه إحدى قصاصات ويكليكس التي تطرقت لملفه، وهذا تسجيل صوتي لزوجي‫..‬ أشعر أنني تأخرت في الدفاع عن زوجي‫..‬لقد كان ذلك قراري‫..‬ قررت أن أتوارى‫..‬ أن أظل مختفية‫..‬، لكن الآن قررت الخروج للعلن للدفاع عن بليرج‫..‬لأعطي صورة أخرى عن زوجي عبد القادر‫…"‬ 

‎قالت إن العائلة كلها معتقلة، وإن كانت خارج السجن‫،‬ وأكدت أن عددا مهما من الأشخاص يتعاطفون معها ومع القضية، ولكنهم ليسوا متعاونين مثلما كانوا مع أسماء أدينت في نفس الملف‫.‬ تحدثت عن البرلمانية والقيادية في حزب الأصالة والمعاصرة والحقوقية خديجة الرويسي والدور الذي لعبته لإقناع زوجها عن تعليق اضرابه عن الطعام، وتحدثت أيضا عن وزير العدل والحريات وعن حكايتها مع ‫"‬بليرج‫"‬ الزوج والانسان وعن رشيدة ما قبل وبعد اعتقال زوجها‫…‬ 

‎‫"‬فبراير‫.‬كوم‫"‬ تأخذكم مع عائلة بليرج عبر حلقات بالصوت والصورة، إلى حكاية تبدأ من وجدة ثم الناظور وصولا إلى الجزائر ثم بلجيكا، وبين الجزائر وبلجيكا والمغرب، ثمة ألف ليلة وليلة بتفاصيلها الهوليودية التي لا تخلو من ألغاز وأسرار‫..‬ 

رشيدة بليرج لـ"فبراير.كوم":لهذا قررت الكشف عن أسرار 20 سنة بعد 5 سنوات على اعتقال زوجي

samedi 4 août 2012




Rachida Belliraj: La situation de mon mari a empiré après la venue des islamistes au pouvoir 







mercredi 1 août 2012


Rachida Belliraj interpelle Ben Kiren


" Si la philosofie de 3afa Allahou 3amma salaf , vaut pour les voleurs 
confirmés du bien publique , est ce qu'elle ne va pas valoir pour les 
innocents ,condamnés injustement par la loi antiterroriste??, pourquoi 
les uns et pas les autres !!!!!"


زوجة بليرج تطالب بنكيران بـ"العفو عمّا سلف"

زوجة بليرج تطالب بنكيران بـ"العفو عمّا سلف"
طالبت رشيد بليرج، زوجة المعتقل الإسلامي عبد القادر بليرج المحكوم عليه مؤبدا ضمن تهمة تزعم "خلية إرهابية" بالمغرب، رئيس الحكومة، عبد الاله بنكيران بتنفيذ العفو عن المعتقلين السياسيين القابعين في السجون المغربية والمدانين في قضايا "الإرهاب"..
وتساءلت المتحدثة، في تصريح جديد خصت به "هسبريس"،"أليس المعتقلون السياسيون المظلومون الذين تعج بهم سجون المملكة.. أولى من غيرهم بمبدأ بنكيران وفلسفته المتمثلة في (عفا الله عما سلف)"، في إشارة منها إلى آخر تصريح تلفزيوني حواري لرئيس الحكومة، والذي أعلن فيه "العفو عما سلف" في قضايا سابقة.
وأضافت رشيدة، أن بنكيران "يطبق" مبدئه في العفو في حق "المفسدين" و"ناهبي المال العام"، "مفضلا" التعامل معهم بمنطق الرحمة والتسامح والعفو.. "وقد ثبت جرمهم وفسادهم وسرقتهم للمال العام"، على حد تعبير زوجة المعتقل الإسلامي.
وسبق لرشيدة بليرج أن خصت "هسبريس" بحوار حصري، قالت فيه أن ملف زوجها سياسي بكل امتياز، وأنها لا ترى حلا سوى الإفراج عنه وعن باقي المعتقلين السياسيين. كما عبرت في الوقت نفسه عن تفاجؤها من موقف مصطفى الرميد، وزير العدل والحريات، من تخليه عن الملف واعتباره غير ذي أولوية لديه، وذلك بعدما كان أكبر المدافعين عن المعتقلين السياسيين قبل صعود حكومة عبد الاله بنكيران، تقول رشيدة.

Interview hespress partie (3)


Rachida Belliraj témoigne sur la visite de la commission d’enquête belge a son mari